Video

ضع بريدك الالكتروني

مدعوم منFeedBurner

قران يتلى اناء الليل واطراف النهار

طريق التوبة في الهاتف النقال

الجمعة، 11 مارس 2011

إليك يا طالب العلم

الحمد لله العليم الحكيم.. والصلاة والسلام على سيد الخلق أجمعين..
أما بعد:
إن طلب العلم من أعظم العبادات التي تُرفع بها الدرجات.. وتُكفّر بها السيئات.. قال تعالى: (يَرفعُ اللهُ الذينَ آمنُوا منكُم والذينَ أُوتُوا العلمَ دَرجاتٍ...) سورة المجادلة الآية 11.. وما قذف الله في قلب مسلم حب هذا العلم إلا وهو يريد به خيرا.. لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيرا، يفقهه في الدين).. فهنيئا لمن سلك هذا الطريق الموصل إلى جنات النعيم....
 وهنا سأتطرق إلى بعض الآداب التي يتوجب على كل طالب علم التزامها والامتثال بها.. وهي كالتالي:
 1ـ الإخلاص لله وتصديق القول بالعمل.. احرص أولا على تجريد نية طلب العلم لله وحده.. ثم داوم على تطبيق هذا العلم الذي اكتسبته؛ كيلا تكون ممن قال الله عز وجل فيهم: (يا أيُّها الذينَ آمَنوا لِمَ تَقولونَ ما لا تَفعلونَ) سورة الصف الآية 2.. أجل ماذا يجدي أن يمتلئ طالب العلم علما، ويملي علينا ما نهله من علوم ومعارف ثم لا يُرى أثر ذلك على نفسه البتة؟!!!.. ولكم استوقفتني وصية نفيسة من العلامة محمد العثيمين رحمه الله لطلبة العلم حيث يقول فيها: (أنا لا أريد من طلبة العلم أن يكونوا نُسخا من كتب.. وإنما أريد منهم أن يكونوا علماء عاملين!!).. وإخالك لا يخفى عليك تلك المقولة المشهورة التي طالما رددناها فمتى نطبقها؟!.. (العلم يهتف بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل!).. ولأن تطبيق العلم والعمل به يزيده رسوخا وثباتا فيندر أن يتفلت منك ـ أيها المبارك ـ..

دعاء على الطاغوت القذافي للشيخ مشارى راشد العفاسى



صوت : مشارى راشد العفاسى
كلمات و ألحان : مشارى راشد العفاسى
توزيع : كريم شريف
هندسه صوتيه: م।مشارى العفاسى

Download Here - للتحميل

الاثنين، 7 مارس 2011

أفضل شيء في الدنيا

عَنْ عَبْدِ الّلهِ بْنِ عَمْرٍو أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ "الدّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِ الدّنْيَا المَرْأَةُ الصّالِحَةُ". رواه مسلم

حقا إن خير متاع هذه الدنيا المرأة الصالحة، التي إذا نظرت إليها سرتك وإذا أمرتها أطاعتك وإذا غبت عنها حفظتك في مالك ونفسها.

إن المرأة هي عماد البيت، والبيت لبنة في بناء المجتمع، فصلاحها يؤدي إلى صلاح الأبناء، لذا نجد أن معيار الصلاح هو المعيار الأساسي في اختيار الرجل للمرأة التي يريد أن يتزوجها، والعكس أيضا. قال تعالى: (وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم) [سورة النور /32]. وينبغي على الرجل انتقاء الزوجة الصالحة بالشروط التالية: " تنكح المرأة لأربع: لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك ( متفق عليه ). الدنيا كلها متاع ، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة . ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ، ولسانا ذاكرا ، وزوجة مؤمنة تعينه على أمر الآخرة. تزوجوا الودود الولود ، إني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة. عليكم بالأبكار ؛ فإنهن أنتق أرحاما ، وأعذب أفواها ، وأرضى باليسير. وفي رواية " وأقل خبا ( أي خداعا). وكما أن المرأة الصالحة واحدة من أربع من السعادة ، فالمرأة السوء واحدة من أربع من الشقاء، كما جاء في الحديث الصحيح وفيه قوله صلى الله عليه وسلم :" فمن السعادة : المرأة الصالحة تراها فتعجبك ، وتغيب عنها فتأمنها على نفسها ومالك ، ومن الشقاء: المرأة تراها فتسوؤك ، وتحمل لسانها عليك، إن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك"

وفي المقابل: لا بد من التبصر في حال الخاطب الذي يتقدم للمرأة المسلمة ، والموافقة عليه حسب الشروط التالية : " إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه ، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض". ولا بد في كل ما سبق من حسن السؤال وتدقيق البحث وجمع المعلومات والتوثق من المصادر والأخبار حتى لا يفسد البيت أو ينهدم. والرجل الصالح مع المرأة الصالحة يبنيان بيتا صالحا ؛ لأن البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه ، والذي خبث لا يخرج إلا نكدا

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ

قال تعالى في سورة النور

{الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ}
(26) سورة النــور

قال الله تعالى : ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ) هذه الآية ذُكرت بعد الآيات التي نزلت في قصة الإفك تأكيداً لبراءة عائشة رضي الله عنها مما رماها به عبد الله بن أبيّ بن سلول رأس المنافقين ، زوراً وبهتاناً ، وبياناً لنزاهتها ، وعفتها في نفسها ، ومن جهة صلتها برسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وللآية معنيان :

الأربعاء، 2 مارس 2011

الأخوة فى الله

الأخوة فى الله محمد حسان
ملخص الخطبة
1- حقيقة الأخوة في الله 2- حقوق الأخوة 3- الطريق إلى الأخوة
الخطبة الأولى
 
أحبتى فى الله
إننا اليوم على موعد مع موضوع من الأهمية القصوى بمكان وهو بعنوان ((الأخوة فى الله)) وكما تعودنا دائماً سوف ينتظم حديثنـا مع حضراتكم تحت هذا العنوان الرقيق فى العناصر التالية:-
     أولاً: حقيقة الأخوة فى الله.
     ثانياً: حقوق الأخوة.
     ثالثاً: الطريق إلى الأخوة.
فاسمحوا لى أن أقول: أعرونى القلوب والأسماع والوجـدان، والله أسأل أن يجعلنا ممن يستمعون القـول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم ألوا الألباب.
أولاً: حقيقة الأخوة.
     أحبتى فى الله: لقد أصبحت الأمـة اليوم كما تعلمون غثاء كغثاء السيل، لقد تمـزق شملها وتشتت صفها، وطمع فى الأمـة الضعيف قبل القوى، والذليل قبل العزيز، والقاصى قبل الدانى، وأصبحت الأمة قصعة مستباحة كما ترون لأحقر وأخزى وأذل أمم الأرض من إخـوان القردة والخنازير، والسبب الرئيس أن العالم الآن لا يحترم إلا الأقوياء ،والأمة أصبحت ضعيفة، لأن الفرقة قرينة للضعف، والخذلان، والضياع، والقوة ثمرة طيبة من ثمار الألفة والوحدة والمحبة، فما ضعفت الأمة بهذه الصورة المهينة المخزية إلا يوم أن غاب عنها أصل وحدتها وقوتها ألا وهو ((الأخوة فى الله))  بالمعنى الذى جاء به رسول الله فمحال محال أن تتحقق الأخوة بمعناها الحقيقى إلا على عقيدة التوحيد بصفائها وشمولها وكمالها، كما حولت هذه الأخوة الجماعة المسلمة الأولى من رعاة للغنم إلى سادة وقادة لجميع الدول والأمم، يوم أن تحولت هذه الأخوة التى بنيت على العقيدة بشمولها وكمالها إلى واقع عملى ومنهج حياة، تجلى هذا الواقـع المشرق المضىء المنير يوم أن آخى النبى ابتداءً بين الموحدين فى مكة، على الرغم من اختـلاف ألوانهم وأشكالهم، وألسنتهم وأوطانهـم، آخى بين حمـزة القرشى وسلمان الفارسى وبلال الحبشى وصهيب الرومى وأبى ذر الغفاري، وراح هؤلاء القوم يهتفون بهذه الأنشودة العذبة الحلوة. 

الجمعة، 25 فبراير 2011

أخلاق المسلم - الصبر

أخلاق المسلم

الصبر
ذات يوم مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على قبر، فرأى امرأة جالسة إلى جواره وهي تبكي على ولدها الذي مات، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (اتقي الله واصبري). فقالت المرأة: إليك عني، فإنك لم تُصَبْ بمصيبتي.
فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم، ولم تكن المرأة تعرفه، فقال لها الناس: إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسرعت المرأة إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم تعتذر إليه، وتقول: لَمْ أعرفك. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (إنما الصبر عند الصدمة الأولى) [متفق عليه]. أي يجب على الإنسان أن يصبر في بداية المصيبة.
***
أسلم عمار بن ياسر وأبوه ياسر وأمه سمية -رضي الله عنهم- وعلم الكفار بإسلامهم، فأخذوهم جميعًا، وظلوا يعذبونهم عذابًا شديدًا، فلما مرَّ عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم، قال لهم: (صبرًا آل ياسر! فإن موعدكم الجنة)
[الحاكم]. وصبر آل ياسر، وتحملوا ما أصابهم من العذاب، حتى مات الأب والأم من شدة العذاب، واستشهد الابن بعد ذلك في إحدى المعارك؛ ليكونوا جميعًا من السابقين إلى الجنة، الضاربين أروع الأمثلة في الصبر وتحمل الأذى.

الأربعاء، 23 فبراير 2011

صفحتنا على الفيسبوك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فوجئنا الامس ان ادارة الفيسبوك قاموا بحدف الصفحة الرئيسية للذاكرين والذاكرات ّ، وبعون الله نرجع للدعوة من جديد من خلال هده الصفحة وبحلة جديدة 
http://www.facebook.com/pages/lldhaakirina-waldhaakirati/128362737237100
 

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More