Video

ضع بريدك الالكتروني

مدعوم منFeedBurner

قران يتلى اناء الليل واطراف النهار

طريق التوبة في الهاتف النقال

الخميس، 17 فبراير 2011

سلسلة بصائر القرآن فريد الانصاري رحمه الله - الجزء الثاني

سلسلة بصائر القرآن (الجزء الثاني) فريد الانصاري رحمه الله


للحفظ اضغط على الرابط بيمين الفأرة واختر
حفظ الهدف باسم  أو  Save target as
enregistrer la cible du lien sous 
 





الثلاثاء، 15 فبراير 2011

سلسلة بصائر القرآن فريد الانصاري رحمه الله

سلسلة بصائر القرآن فريد الانصاري رحمه الله


للحفظ اضغط على الرابط بيمين الفأرة واختر
حفظ الهدف باسم  أو  Save target as
enregistrer la cible du lien sous 
 
 يتبع انشاء الله ....

السبت، 5 فبراير 2011

حسن الظن بالله تعالى

الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن استن بسنته إلى يوم الدين، أما بعد؛
فإنَّ من العبادات القلبيَّة التي ندب إليها ديننا: حسن الظن بالله، فما هو حسن الظن؟ وماذا فيه من فضل؟ وما مواطنه؟ وماذا يحمل عليه؟ وما الفرق بينه وبين الغرور؟ أسئلة ستكون الإجابات عنها مادةَ هذه المقالة بمشيئة الله.
 
معنى حسن الظن
توقُّع الجميل من الله تعالى.
 
الترغيب في حسن الظن بالله
1/ حسن الظن من حسن العبادة.
فعن أبي هريرة  رضي الله عنه ، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن حسن الظن بالله تعالى من حسن العبادة» رواه أبو داود والترمذي.

ادعوا لمصر

رُغمَ جرحكِ يا مِصر
إلا أنكِ تَبقَينَ قويةً
وَ ستنهضين أقوى مما كُنتِ
...وَسَتستعيْدين يوماً استِقرارك !
لكِ الله يا مِصر، ماضَاقت إلا لِتُفـرج ،
وقـريبــًا بإذن الله ♥

 

ادعوا لمصر أن تسلم من كل سوء ..... ادعوا لمصر أن تسلم من كل هذا الفزع و الشقاق


,


السبت، 29 يناير 2011

هدي النبي صلى الله عليه وسلم في أكله وشربه

الطعام نعمة إلهية كبرى، لفت الله سبحانه نظر الإنسان إليها في كثير من الآيات القرآنية، لينظر فيها ويعتبر، ويعرف قدرها ويشكر الرازق الكريم عليها ، قال تعالى: { فلينظر الإِنسان إلى طعامه * أنَّا صببنا الماء صبا * ثم شققنا الأرض شقا * فأنبتنا فِيها حبا * وعنبا وقضبا * وزيتونا ونخلا * وحدائق غلبا * وفاكهة وَأبا * متاعا لكم ولأنعامكم } (عبس:24-23) .
ولما كان لنعمتي الطعام والشراب أثر في حياة الإنسان، جاء الهدي النبوي بآداب يتحلى بها المسلم  في أكله وشربه، ويتضح لنا هذا الهدي النبوي بقاعدة عظيمة أخبرنا عنها رسول الله – صلى الله عليه وسلم -بقوله: ( ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطن ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان لا بد فاعلا ، فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه ) أخرجه أحمد و الترمذي ، فقد وضح لنا هذا الحديث أن العبرة ليست بتنوع الطعام وكثرته ، ولا بتعدد طرق إعداده وتحضيره ، بل الأمر على خلاف ذلك ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن شر وعاء يحرص الإنسان على ملئه هو بطنه، ومن هنا أحببنا أن نوضح لك أخي القارئ بعض الهدي النبوي الشريف في آداب الطعام والشراب. 
فكان من هديه صلى الله عليه وسلم غسل اليدين قبل الطعام وبعده، فقد قال: – صلى الله عليه وسلم- ( من نام وفي يده ريح غمر وأصابه شيء فلا يلومن إلا نفسه ) رواه أبو داود ، ومعنى( الغمر ) : دسم ووسخ ، وزهومة اللحم .

الجمعة، 28 يناير 2011

فيضٌ من الرحمات

" ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكراً عليماً " [النساء: 147]
انسابت كلمات هذه الآية إلى مسمعي بهدوءٍ لا يُضاهى .. وكأنني أسمعها لأول مرة .. فأدمعت عيني وأيقظت في قلبي نبضاً اشتقتُ له ..
وجلستُ أتأمل معناها.. يا الله! .. ما أرحمك بنا!

(( جعل الله الرحمة مائة جزء، أنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه ))
حديث صحيح

(( الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ))
حديث صحيح

زهد النبي صلى الله عليه وسلم

 الزهد في حقيقته هو الإعراض عن الشيء ، ولا يطلق هذا الوصف إلا على من تيسر له أمر من الأمور فأعرض عنه وتركه زهداً فيه ، وأما من لم يتيسّر له ذلك فلا يقال إنه زهد فيه ، ولذلك قال كثير من السلف : إن عمر بن عبد العزيز كان أزهد من أويس رحمة على الله الجميع ، وقال مالك بن دينار عن نفسه : الناس يقولون مالك زاهد ، إنما الزاهد عمر بن عبد العزيز ، أي إنه هو الزاهد حقيقة ، فإن الدنيا كانت بين يديه فلم يلتفت إليها .
   وقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم أزهد الناس في الدنيا ، وأقلهم رغبة فيها ، مكتفياً منها بالبلاغ ، راضياً فيها بحياة الشظف ، ممتثلاً قول ربه عز وجل :{ ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى} (طه : 131) ، مع أن الدنيا كانت بين يديه ، ومع أنه أكرم الخلق على الله ، ولو شاء لأجرى له الجبال ذهباً وفضة .
   وقد ذكر الإمام ابن كثير في تفسيره عن خيثمة أنه قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : إن شئت أن نعطيك خزائن الأرض ومفاتيحها ما لم نعطه نبياً قبلك ، ولا نعطي أحداً من بعدك ، ولا ينقص ذلك مما لك عند الله ، فقال : اجمعوها لي في الآخرة ، فأنزل الله عز وجل في ذلك : {تبارك الذي إن شاء جعل لك خيراً من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا } (الفرقان : 10) ، وخُيِّر صلى الله عليه وسلم بين أن يكون ملِكاً نبياً أو عبداً رسولاً ، فاختار أن يكون عبداً رسولاً .

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More