Video

ضع بريدك الالكتروني

مدعوم منFeedBurner

قران يتلى اناء الليل واطراف النهار

طريق التوبة في الهاتف النقال

الخميس، 16 سبتمبر 2010

صور من شجاعة النبي صلى الله عليه وسلم

الشجاعة من أكرم الخصال التي يتصف بها الرجال، فهي عنوان القوة، وعليها مدار إعزاز الأمة، والمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، فالشجاعة صفة لا يتحلى بها إلا الأقوياء الذين لا يأبهون الخوف، ولا يجعلون الخور والضعف ديدنهم . 
 ولقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشجع الناس، فقد فرت منه جيوش الأعداء وقادة الكفر في كثير من المواجهات الحاسمة، بل كان يتصدر صلى الله عليه وسلم المواقف والمصاعب بقلب ثابت وإيمان راسخ، ويؤكد أنس بن مالك رضي الله عنه ذلك بما حصل لأهل المدينة يوماً، حينما فزعوا من صوت عالٍ، فأراد الناس أن يعرفوا سبب الصوت، وبينما هم كذلك إذ أقبل عليهم النبي صلى الله عليه وسلم على فرس، رافعاً سيفه قائلاً لهم: ( لم تراعوا لم تراعوا ) ، أي (لا تخافوا ولا تفزعوا) رواه البخاري و مسلم ، فهذا الموقف يبين شجاعته صلى الله عليه وسلم، حيث خرج قبل الناس لمعرفة الأمر، وليطمئنهم ويهدأ من روعهم.

السبت، 11 سبتمبر 2010

وقفة مراجعة بعد رمضان

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، قائد الغر المحجلين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :

فنسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال ، وأن يعيد علينا رمضان أعواماً عدة ، وأزمنة متعاقبة ، ونحن وإياك نرفل في ثوب الإيمان والصحة في حياة سعيدة ونفوس مطمئنة .

أخي المسلم : هذه ثمان وقفات نقفها نحن وإياك في العيد مع نفوسنا ، لعلنا أن نستلهم منها روحاً تبقى ريانة بالإيمان بعد رمضان .

المراجعة الأولى : وقفة محاسبة :

أخي الكريم : جدير بكل مسلم يخاف الله تعالى أن يقف مع نفسه بعد هذا الشهر الكريم ليحاسبها ، فمحاسبة النفس من أنجع الأدوية بإذن الله لإصلاح القلوب وحثها على الخير ، وها نحن قد ودعنا رمضان المبارك بأيامه الجميلة ولياليه العطرة الفواحة بالروحانية ، ودعناه ومضى ، ولا ندري هل سندركه في عام قادم أم ستنتهي آجالنا دونه ؟

ودعناه ومضى وصرنا مرتهنين بما أودعناه من خير أو شر .

- فهل تخرجنا من هذا الشهر العظيم بوسام التقوى ؟

- هل عودنا أنفسنا على الصبر والمصابرة ، ومجاهدة النفس على فعل الطاعة وترك المعصية ابتغاء رضوان الله فانتصرنا عليها ، وكبحنا جماحها فصارت نفوساً مستسلمة لله رب العالمين ؟

خطبة { مَاذا بعدَ رمضان }


خطبة { مَاذا بعدَ رمضان }
للشيخ / محمد بن ابراهيم السبر --- إمام وخطيب جامع الأميرة موضي السديري بالعريجاء بالرياض

 
الحمدُ للهِ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُنِيراً * وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُوراً ، وأشهد أنْ لاَّ إله إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ لهُ جعلَ لكلِ أجلٍ كتاباً ، ولكلِ عملٍ حساباً ، وأشهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه، أرسله الله شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً * وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وجاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين، صلى الله عليه وعلى آلِهِ وصحبهِ وسلمَ تسليماً كثيراً.

أما بعدُ : فأوصيكم ونفسي بتقوى الله جل وعلا فهي النجاة غداً والمنجاة أبداً، (وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (الزمر:61).

معاشرَ المؤمنينَ والمؤمناتِ :
كعادته يأتي سريعاً ويمضي سريعاً، وها نحن نودع شهر رمضان المبارك بنهاره الجميل ولياليه العطرة .. ها نحن نودع شهر القرآن والصبر والتقوى ، شهرَ العزة والكرامة والجهاد ، شهرَ الصدقة والرحمة ، شهرَ المغفرة والعتق من النار...

عمر القزابري دعاء الختم 1431 / 2010

القزابري دعاء الختم 1431 2010
القزابري دعاء الختم 1431 2010

القزابري دعاء الختم 1431 2010
القزابري دعاء الختم 1431 2010
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 720x576 .
القزابري دعاء الختم 1431 2010

عمر القزابري

دعاء ختم القرآن للشيخ عمر القزابري الليلة 24 رمضان 1431 / 2010

اضغظ بالزر الايمن للفارة واحفظ باسم (Enregistrer la cible sous او Save target as)



الخميس، 9 سبتمبر 2010

العيد.. وقفات وسنن

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله تعالى أكرم عباده بمواسم الخيرات، وجازى بالكثير على القليل من الطاعات، والصلاة والسلام على المرسل بالبينات، وعلى آله وأصحابه أهل الفضائل والمكرمات.
وبعد:

العيد زائر محبوب، وعائد لا تمله القلوب تتهيأ القلوب لاستقباله كاستقبال الغائب، وتحرص على مزاره كحرصها على أغلى المطالب.
بشائره في الآفاق، كبشائر المزن الهطال، وقربه من الديار، كنشوة الآمال.

فرحة العيد

أخي المسلم، إن من سماحة هذا الدين ويسره، أن الله -تعالى- جعل فيه صلاح العباد في الحياة والمعاد.. فلا غلو ولا تفريط.. بل إن دين الله وسط بين ذلك؛ يجد فيه المسلم من حكمة التشريع، ويسر التكاليف ما يجعله يحيا حياة سعيدة.. مليئة بالمصالح الباهرة.
والعيد واحد من تلك الدلائل الواضحة على سماحة الدين وجمال الشرع.

تكبيرات العيد

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More